ايمانا باهمية حماية الموارد الطبيعة والتقليل من استخدام اساليب توليد الطاقة الضارة بالبيئة والمستنفزة لموارد الطبيعة، لبت الجمعية عددا من طلبات جهات أهلية بتركيب انظمة الطاقة الشمسية لمساعدة هذه الجهات التي تخدم المجتمع في تخفيض فاتورة الكهرباء بشكل كبير وايضا لتكون لديها طاقة نظيفة مستدامة. من هذه المشاريع كان مشروع شاليهات الموجب التابعة لمحمية الموجب للمحيط الحيوي التي تديرها الجمعية الملكية لحماية الطبيعة وكانت على مرحلتين. كما قدمت الجمعية اسكمالا لنظام الطاقة الشمسية لمبرة ام الحسين التي ترعى الايتام ونتج عنه تخفيض الفاتورة الشهرية للكهرباء والتي كانت عبئا كبيرا على ادارة المبرة.